في دار ساحلية خلابة في جنوب كاليفورنيا، اكتشف رجل ثري سر جيرانه السماويين. سرعان ما وجد نفسه مغرومًا بجمالهم الإلهي وجاذبية سحرهم الآخر. في يوم من الأيام المشؤومة، عثر على مشهد مثير أشعل رغبة حارقة بداخله. كان منظر حليبهم النقي غير المطرود، رمز نقاءهم، أكثر من أن يقاوم. استسلم للإغراء، تذوق طعم الرحيق السماوي، لحظة من النشوة تركته يتوق إلى المزيد. في النهاية، استسلم لإغراء الحليب النقي، الذي كان رمزًا لنقاوتهم، واستمتع برغباته الساخنة. لقاء عاطفي يتحول إلى رحلة لا تُنسى من العاطفة والرغبة، شهادة على جاذبية المجهول وقوة الرغبة.