عشية عيد الهالوين، وجدت نفسي في وضع غريب إلى حد ما. في وقت سابق من الأسبوع، استدعيت ثلاثة أفراد إلى منزلي ليلة مجنونة من المرح والفجور. مع حلول منتصف الليل، وصلوا، كل منهم بأزياءه الفريدة، جاهزين لإطلاق رغباتهم الجسدية. كان أول من وصل هو قنبلة شقراء مذهلة، شعرها الأشقر يتدرج أسفل كتفيها، وعينيها الزرقاويتين تتألقان مع الأذى. بعد اللسان الساخن، نشرت ساقيها بفارغ الصبر، ودعتني لاختراق كسها الضيق. كما كنت مضطرًا، انضمت امرأة أخرى، واستكشفت يديها كل بوصة من جسدي. أخذ المشارك الثالث، وهو رجل حريص على الاستمتاع ببعض العمل الشرجي، مكانه بشغف على الأريكة، جاهزًا للاختراق. طوال الليل، اكتشفت في المتعة، وأشبع كل حفرة كنت قد استدعيتها في وقت مبكر من الأسبوع.